إحداث تغيير حقيقي وترك أثر إيجابي
لحياة العائلات النازحة في ظل انعدام سُبًل النجاة.
من نحن
منصة “محسن الطواف” تتيح فرصة فعالة لكل فاعلي الخير للمشاركة في العمل الإنساني لشمال قطاع غزة، وإحداث تغيير حقيقي وترك أثر إيجابي لحياة العائلات النازحة في ظل انعدام سُبًل النجاة. نسعى عبر هذه المنصة إلى توحيد جهودكم معنا لنطوف بإحسانكم، وتقديم مساعدات عاجلة للحد من المجاعة في شمال القطاع، تحت شعار “دعونا نطوف بإحسانكم”.
عن محسن الطواف
محسن الطواف هو شخص نهض من بين الأزقة المنكوبة و المناطق المُبادة و مراكز الإيواء في شمال قطاع غزة، يتبنى فكرة “( فاستبقوا الخيرات إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون ) (المائدة:48 ). هدفه السعي للوصول لأكبر عدد من المنكوبين و إغاثتهم، وإثبات أن الخير لا يحكمه الوجه، وأن كل شخص قادر على أن يكون “محسن”لأهله في شمال قطاع غزة طالما صدق النية مع الله.
محسن الطواف
تتيح فرصة فعالة لكل فاعلي الخير
للمشاركة في العمل الإنساني لشمال قطاع غزة
تكيات الإطعام
التكيات الغذائية هي توفير وجبة غذائية جاهزة للأكل لأهلنا النازيحن من بيوتهم في شمال قطاع غزة و غير القادرين على توفير قوت يومهم
طرود غذائية
سلال وطرود إغاثية تلبي الاحتياجات المختلفة من أغذية ومستلزمات الأطفال والنساء والأسر في قطاع غزة . تبرع لتوفير هذه الطرود والسلال لإغاثة أهلنا في شمال قطاع غزة ولنكون عونًا لهم للحد من المجاعة
مبادرات علاجية طبية
مع تزايد أعداد الجرحى جراء العدوان على شمال فطاع غزة، و انعدام سُبُل العيش للعائلات النازحة، نحاول توفير و شراء الأدوية المتوفرة في الصيدليات لمساعدة الجرحى في الشمال، و أيضا دعم النقاط الطبية داخل مراكز الإيواء شمال قطاع غزة.
الخبز اليومي
توزيع ربطات خبز بشكل يومي على عدد من مراكز الايواء في شمال قطاع غزة، و ذلك لعدم امتلاك العائلات المال لشراء الخبز و أيضا الحطب.
مبادرات سقيا الماء
يتم استئجار سيارة مياه عذبة لسقيا النازحين في المناطق النائية و التي دمرها الاحتلال، حيث يستفيد ما يقارب 100 عائلة يوميا من هذه المبادرة
سوء التغذية
يتم توفير الخليب المخصص للأطفال حديثي الولادة، أو المكملات الغذائية و المحاليل والأطفال الذين يعانون من سوء التغذية للأطفال في العمر الأكبر
مبادرات حفظ القرآن الكريم
حرصا منا على إعلاء كلمة الله خلال الظروف الصعبة التي يمر بها شمال القطاع، و لاستمرارية مشروع صفوة الحفّاظ الذي اشتهرت به مدن قطاع غزة كل عام، نقوم بدعم حلقات حفظ القرآن داخل مراكز الإيواء في شمال قطاع غزة.
